أخواني أخواتي: التقطت لكم هذه الصور للحجر الأسود بالكعبة المشرفة لتوضيح عن مسأله تخفى عن الكثير من المسلمين وهي ان الحجر هو سبع حبات فقط وقد أشرت إليها بأسهم
هذا الفيديو الملهم يروي حكاية شاب سعودي قضى وقت طويل في البحث عن ذاته انتقل لثلاثة بلدان وجرب أكثر من تخصص دراسي حتى يستقر على مهنة الطبخ، وبعدها عانى من تحديات تتمركز في محاربة المعارضين لمهنته والمنتقدين، هي رسالة يوجهها غسان وهو صاحب الفيديو لكل شاب بأن المستحيل لا يتحقق إلا بعد تجارب مرة وقاسية.
اغتيلت أحلام "رهام" ذات الاثني عشر ربيعا في فاجعة هزت كل الضمائر الحية، حيث وجدت نفسها ذات صباح حديث الإعلام وواجهة الصحافة ، كانت "رهام" تغزل أحلامها قبل أن تستفيق على زيارة مفاجأة في منتصف ليل مرعب، حملت لها تحطيم آمالها وركن أحلامها وجعلها مؤجلة إلى حين لا يعلمه إلا الله، دهشت "رهام "من عناية فائقة وتعاطف غير مسبوق وأسئلتها لا تتوقف عن حقيقة ما يدور حولها، هي لا تعرف وهم لم يقولوا لها عن وحش كاسر أقحمته يد الإهمال في جسدها الطفولي .
من جهة أخرى كشفت مصادر صحفية عن أن المتبرع بالدم الملوث الذي أصاب طفلة جازان بـ "الإيدز" شاب سعودي هارب، حيث سبق وأن تبرع بكيسي دم لمستشفى الملك فهد المركزي بجازان قبل سنة، ليتم التخلص منها بعد اكتشاف إصابته بفيروس "الإيدز"، مشيرة إلى أنه تم الاتصال بالشاب حينذاك لإبلاغه أنه مصاب بالإيدز إلا أنه لم يستجب، وأهمل الموضوع، وترك طليقاً بدمه الملوث.
وأضافت المصادر، وفقاً لصحيفة "البلاد"، بأن الشاب عاد الأسبوع الماضي، ليتبرع بكيس "ثالث" من الدم الملوث لمستشفى جازان العام، وهو الذي تسبب في إصابة الطفلة "رهام".
فيما انتشر مؤخراً على مواقع التواصل الاجتماعي مقطع فيديو للطفلة رهام الحكمي وهي توصي بالدعاء لها من المرض الذي حل بها.
وقالت رهام في مقطع الفيديو : ( أحتاج وقفتكم معايا ولا تنسوني من الدعاء ) .
المشاركات
